المعلقات
س1 : ما هي المعلقات ؟
ولماذا سميت بهذا الاسم ؟
ج : هي قصائد طويلة من الشعر الجاهلي
قد تصل إلي مائة بيت ، أعجب بها
العرب فخلدوها وذلك بسبب جمال
أسلوبها وتنوع أغراضها وتعبيرها
عن البيئة المحيطة بهم 0
وسبب التسمية يرجع إلي :-
1 – أنها كانت تكتب بماء الذهب
وتعلق علي أستار الكعبة
2 – أنها تكتب علي رقاع الجلد وتعلق
علي عمود الخيمة حفظاً لها من الضياع
3 – أنها تشبه الجواهر النفيسة التي تعلق
في أعناق النساء
4 – أنها كانت تعلق في الأذهان والعقول
لجمالها وروعتها
س 2 : كم يبلغ عدد المعلقات ؟
ومن هم أصحابها ؟
ج : يرى معظم النقاد أنها سبعة ، وأصحابها هم :
1- أمرؤ القيس / 2- زهير بن أبي سلمى /
3 - عنترة بن شداد / 4- لبيد بن ربيعة /
5 - طرفة بن العبد / 6 - الحارث بن حلزة /
7 - عمرو بن كلثوم
س3 : اذكر رأي النقاد في ( أمرؤ القيس)
( طرفة بن العبد ) ( لبيد بن ربيعة )
ج : أمرؤ القيس : أطلق عليه المؤرخون
{ أمير شعراء عصره } وكان يُطلق عليه
{ الملك الضليل } ويقول عنه ( حسن الزيات )
{ إن شعره صورة كاملة من حياته }
طرفة بن العبد : يقول عنه ابن قتيبة
{ هو أجود الشعراء قصيدة } ويظهر في
شعره السفن والبحار بسبب إقامته علي
الخليج الفارسى 0
لبيد بن ربيعة : له شعر رصين ، فخم العبارة ،
قوي اللفظ ، قيل أنه هجر الشعر بعد إسلامه
س4 : اذكر ما تعرفه عن
زهير بن أبي سلمي ؟
ج : تميز بجودة الشعر وحكمة القول
وجودة الرأي ، قال عنه { عمر بن الخطاب }
( أنه كان لا يمدح الرجل إلا بما فيه }
وكان له قصائد تعرف بالحوليات
{ لأنه كان ينظمها في أربعة أشهر ،
ويهذبها في أربعة أشهر ، ثم يعرضها
علي خاصة الشعراء في أربعة أشهر ،
فلا ينشدها للناس إلا بعد حول ( سنة )
س 5 : ضرب المثل بالحارث بن حلزة ،
وضح ذلك وعلام يدل ؟
ضرب به المثل في الفخر فقيل
{ أفخر من الحارث } وهو من قبيلة بكر ،
وقيل أنه ارتجل معلقته في حضرة
عمرو بن هند0 وهذا يدل علي شجاعته
وبراعته اللغوية
س 6 : ماقول أحمد حسن الزيات فى
(عمرو بن كلثوم) ؟
جـ شاعر غمر البديهة / رائق الأسلوب /
مُقل / نبيل الغرض /
لم يتقلَّب فى فنون الشعر .
وضُرب به المثل في الشجاعة والفتك
بالأعداء فقيل [ أفتك من عمرو ]
وهو من قبيلة ( تغلب )