المشاهدون الآن

الثلاثاء، نوفمبر 30، 2010

المعلقات - أولي ث -


 
                            المعلقات

 س1 : ما هي المعلقات ؟

         ولماذا سميت بهذا الاسم ؟


ج : هي قصائد طويلة من الشعر الجاهلي
      قد تصل إلي مائة بيت ، أعجب بها
     العرب فخلدوها وذلك بسبب جمال
      أسلوبها وتنوع أغراضها وتعبيرها
   عن البيئة المحيطة بهم 0
    وسبب التسمية يرجع إلي :-
    1 أنها كانت تكتب بماء الذهب
                   وتعلق علي أستار الكعبة
    2 أنها تكتب علي رقاع الجلد وتعلق
              علي عمود الخيمة حفظاً لها من الضياع
    3 أنها تشبه الجواهر النفيسة التي تعلق
                        في أعناق النساء
    4 أنها كانت تعلق في الأذهان والعقول
                    لجمالها وروعتها

   س 2 : كم يبلغ عدد المعلقات ؟

              ومن هم أصحابها ؟

ج : يرى معظم  النقاد أنها سبعة ، وأصحابها هم :
   1- أمرؤ القيس  /    2- زهير بن أبي سلمى / 
    3 - عنترة بن شداد    4-  لبيد بن ربيعة /  
 5 - طرفة بن العبد      /    6 -  الحارث بن حلزة /
                      7 -  عمرو بن كلثوم
   س3 : اذكر رأي النقاد في ( أمرؤ القيس)
 ( طرفة بن العبد )  ( لبيد بن ربيعة ) 

ج : أمرؤ القيس : أطلق عليه المؤرخون
 { أمير شعراء عصره } وكان يُطلق عليه
{ الملك الضليل } ويقول عنه ( حسن الزيات )
      { إن شعره صورة كاملة من حياته }

طرفة بن العبد : يقول عنه ابن قتيبة
{ هو أجود الشعراء قصيدة } ويظهر في
شعره السفن والبحار بسبب إقامته علي
 الخليج الفارسى 0

لبيد بن ربيعة : له شعر رصين ، فخم العبارة ،
قوي اللفظ ، قيل أنه هجر  الشعر بعد إسلامه

    س4 : اذكر ما تعرفه عن
               زهير بن أبي سلمي ؟


ج : تميز  بجودة الشعر وحكمة القول
 وجودة الرأي ، قال عنه { عمر بن الخطاب }
 ( أنه كان لا يمدح الرجل إلا بما فيه }
وكان له قصائد تعرف بالحوليات
{ لأنه كان ينظمها في أربعة أشهر ،
 ويهذبها في أربعة أشهر ، ثم يعرضها
علي خاصة الشعراء في أربعة أشهر   ،
 فلا ينشدها للناس إلا بعد حول ( سنة )

  س 5 :  ضرب المثل بالحارث بن حلزة ،

             وضح ذلك وعلام يدل ؟

 ضرب به المثل في الفخر فقيل

{ أفخر من الحارث } وهو من قبيلة بكر ،

 وقيل أنه ارتجل معلقته في حضرة

عمرو بن هند0 وهذا يدل علي شجاعته

وبراعته اللغوية


  س 6 :  ماقول أحمد حسن الزيات فى
                 (عمرو بن كلثوم) ؟

  جـ  شاعر غمر البديهة /   رائق الأسلوب  / 
             مُقل            نبيل الغرض   /                  
                  لم يتقلَّب فى فنون الشعر .
وضُرب به المثل في الشجاعة والفتك
 بالأعداء فقيل [ أفتك من عمرو ]
           وهو من قبيلة  ( تغلب )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق