المشاهدون الآن

الأربعاء، نوفمبر 06، 2013

قصة عنترة بن شداد ( الفصل الأول والثانى )



قصة - عنترة بن شداد - الفصل الأول

س1- "ولما بلغ الركب فم الوادي أوقف الفتى البعير الذي كان آخذا بزمامه،
فوقف القطار كله لوقوفه، وأسرع العبيد والأتباع الذين كانوا يسيرون مشاة
في آخر الركب فساقوا الرواحل التي كانت تحمل الزاد والماء وأخذوا
يضربونها بعصيهم حتى أناخوها.."

أ‌) تخير الإجابة الصحيحة : "البعير" جمعها : (أبعرة - بواعير - بعران).
- "الرواحل" مفردها : ( الراحلة - الرحلة - الرحل).
- "الفتى" المشار إليه : (الراعي - الحادي - شيخ القبيلة)

ب‌)) ما القافلة التي ورد ذكرها في الفقرةالسابقة؟ وأين كانت؟ ولماذا؟
الإجابة : القافلة هي قافلة "عبلة" ابنة مالك بن قراد، وكانت في قبيلة
"هوازن" لحضور عرس ابنة خالتها، ثم عادت إلى ديار عبس.

س2- "ورأى عبلة وهي تلهو بينهن وتجاوبهن، فوقف يتأمل وجهها ويستمع
إلى صوتها إذ تكركر في ضحكها، وعاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها
في طيات صدره ولا يجرؤعلى أن ينطق بسرها أحس قبضة حزن تعصر قلبه

أ ) تخير الإجابة السليمة : - معنى "طيات" : (خفايا - جنبات - أسرار ).
جمع "قبضة" : (قباض - قبضات – أقباض)
تعصر قلبه" : خيال نوعه : (كناية - تشبيه - استعارة مكنية ).

ب ) ما الذكريات التي طافت بأحلام عنترة؟
الإجابة : تذكر أنه لا يزيد على أن يكون عبد شداد عم حبيبته عبلة، وأنه
لم يكن يجرؤ على أن يفوز من عبلة بأكثر من أن يدعوها قائلا: "سيدتي".


ج) ما الذي دفع الفنيات إلى تسمية عنترة بـ "عبد عبلة"؟ وماذا كان موقف عنترة
الإجابة :- الدافع هو الاهتمام الزائد الملحوظ من عنترة لعبلة وشدة حرصه على
أن يقود بعيرهاويساعدها في النزول من الهودج وخدمتها وتقديم اللبن لها وإنشاد
الشعر بعد أمرهاإياه،وموقف عنترة من هذه التسمية شعوره بالحياء والخجل والحزن
وانفلاته مسرعا إلى فم الشعب حيث ترك فرسه فوثب عليه وانطلق بين الكثبان
غارقا في شجونه.



س3- "وكانت الشمس تميل نحو الغرب عندما اقتربت القافلة من فم الوادي عند
ظلال أجمة، وسارت الإبل في قطار طويل تخطو خطوا وئيدا، لا تعبأ بشيء مما حولها،
ولا يستحثها شيء مما أمامها، ولا من خلفها، وكان يرن في الفضاء صوت الحادي..".

أ‌) "أجمة - وئيدا - الحادي" هات جمع الأولى، ومقابل الثانية والمراد بالثالثة.
آجام - متعجلا مسرعا - المراد ( بالحادي ) هو عنترة..


ب‌) ما القافلة التي ذكرت هنا ؟ وما موقف عبلة من عنترة ؟
الاجابة :- هي قافلة "عبلة" ابنةمالك بن قراد في طريق عودتها من قبيلة
هوازن حيث حضرت عرس ابنة خالتها متجهة إلى ديار عبس، وقد كان عنترة هو
الحارس الذي أخذ يقود بعير (عبلة) متقدما الركب ويحدو للإبل، فتطرب لإنشاده
كما كان حريصا على سلامتها وإسعادها، وخدمتها.



ج) "فم الوادي" ما الخيال في هذا التعبير؟ وما سر جماله؟
الاجابة:- استعارة مكنية، حيث جعل الوادي إنسانا وحذف المشبه به
وأتى بصفة تدل عليه وهي (الفم)،وسر جمالها في التشخيص.



د ) كيف تصرف عنترة مع العبيد ؟ وعلام يدل ذلك ؟
الاجابة:- قسم عنترة العبيد ووزع عليه المهام فمنهم من أوقد النار
لطهو الطعام ومنهم من أحضر الماء وسقي الإبل ومنهم من أقام الخيام ،
وهذا يدل علي مكانة عنترة وقيادته للقافلة برغم أنه عبد




الفصل الثانى


س1- " صدقت إنها أمي التي قذفت بي إلى هذه الأرض، إنها هي التي جاءت
بي إلى هذه الحياة لأرعى إبل شداد، ولأقضي نهاري وليلي في فيافى
أرض الشربة... فإذا ما جاء الليل أويت إلى مضجعي فلا أكاد أستقر
عليه حتى تساورني الهموم وتلهب قلبي".

أ) تخير الإجابة السليمة - "فيافي" مفردها : (فيفة - فيفية - فيفاء).
تساورني" مرادفها : )تفاجئني - تخالطني - تصارعني ). -
عطف "تلهب قلبي" على "تساورني الهموم" :)تفسير - نتيجة - توكيد ).


ب) ما الذي كان ينكره عنترة من قومه ؟ ولماذا رضى بحالته ؟
الاجابة :- الذي كان ينكره عنترة عدم اعتراف قومه ببنوته لشداد،
ورضي بحاله لأنه كان يحس بعطف شداد عليه وحبه له ولعبلة.


ت‌) علل : 1- كراهية عنترة لأمه.
2 - كان شيبوب يخاف على عنترة من عبلة نفسها.

الاجابة :-
1- لأنه يرى أنها سبب شقائه وتعاسته إذ ولدته أسود، ليعيش عبدا
لشداد وهي لا تريد مصارحته بحقيقة نسبه إلى والده.

2- خوف شيبوب على عنترة من عبلة نفسها لأن حب أخيه لعبلة يحمله
على أن يخدع نفسه فلا يرى الحقيقة لأنها لن ترضى به زوجا وترفض سادات
قومها ولن تردد إلا " لا أريد من عنترة إلا شعراً ".




س2 - "لست أملك قلبي حتى أصرفه عنها، إني إذا رأيتها أضاءت لي الأفاق
وإن كانت مظلمة وإذا تنسمت ريحها أحسست دبيب السعادة وإن كان
الشقاء يكتنفني".

(أ‌) اختر الإجابة السليمة مما بين القوسين فيما يلي :
- المحسن البديعي بين "أضاءت" و "مظلمة" : (طباق - جناس - سجع).
- مرادف "يكتنفني " : (يسيطر على - يحيط بي - يحدثني).
- الخيال في "أحسست دبيب السعادة" : (استعارة - تشبيه - كناية).


(ب‌) وضح الموقف الذي قيلت فيه العبارة السابقة وبين دلالته.
الاجابة :- حينما كان عنترة يحاور أخاه شيبوب الذي كان يحاول
صرفه عن حب عبلة، ودلالته شدة حب عنترة لعبلة واستحالة صرف
هواه عنها.


ث‌) بم تفسر :1 - تسلل عنترة وشيبوب إلى خباء عبلة.
2 - حب عنترة لشداد برغم قسوة شداد عليه.

الاجابة :-

1-- ليتأكد من أنها تتغنى بشعره، ويؤكد لأخيه أنها تحبه كما يحبها

2- يرجع ذلك إلى عاطفة البنوة التي تكمن في صدره وذلك نتيجة
ما حدثته به أمه وهو طفل بأنه ابن شداد وليس عبده.





س3- "فضحك شيبوب قائلا : إنك تأبي إلا أن تقول الشعر في كل ما تنطق به
عنها، إنني أرحمك ولا أملك أحيانا إلا أن أعجب منك، كيف تنظر إليها؟
إنك إذا وقفت أمامها تكون كالكاهن إذا رفع يديه بالصلاة أمام وثنه".

أ ) تخير الإجابة الصحيحة: - "تأبى" مقابلها : (تستسلم - تلين - توافق).
" وثن" جمعها : )أواثن - أوثان - ثوان).
نوع الخيال : "إذا وقفت أمامها تكون كالكاهن)" استعارة - تشبيه - كناية)



ب ) ما مضمون الحوار الذي دار بين الأخوين ( عنترة وشيبوب ) ؟
الاجابة :- حذر شيبوب أخاه عنترة من التمادي في حب عبلة، وقول
الشعر فيهالأنه يعذب نفسه، دون طائل، أما عنترة فكان يرى أنها
تبادله نفس الشعور وسيتحقق أمله إن آجلا أم عاجلا وهو الزواج
منها فحبها يسيطر على مشاعره.



ج( لم صمم عنترة على التحقق من بنوته لشداد؟
الاجابة :-حتى يتمكن من تحقيق أمله بالزواج من عبلة التي
كانت تتمثل له صورتها في كل مكانزحتي يستطيع أن يعيش سيدا
حراً بين قومه .



د( إلى أين توجه عنترة بعد نهاية الحوار؟ وعلام يدل ذلك؟
الاجابة :- اتجه إلى مضارب الخيام حيث دار حولها لتأمينها
ثم توجه إلى خباء ( خيمة )عبلة ليطمئن عليها، ويدل ذلك على
شهامته ورجولته وتفانيه في إخلاصه لقبيلته.



س4- "كان عنترة في سيره يناجي نفسه بما فيها من شجون وهموم، وقد وقع
في قلبه أنه قد أخطأ وأفصح أو كاد يفصح عما كان يضمر في قرارة
صدره من تعلقه بالفتاة التي ملكت عليه فؤاده".

أ‌) اختر الإجابة السليمة :-
جمع "فؤاد" : ( فائدة - فوائد – أفئدة ).
مفرد "أشجان" : ( شجن - أشجن – شجناء).



ب) ما الذي كان يضمره عنترة في صدره؟
الاجابة :- كان عنترة يضمر في نفسه حبه الشديد وتعلقه بعبلة
وبأنه مجرد عبد في نظر الناس لا يجرؤ على أن يبوح بذلك



ج‌) كيف كانت نظرة عبس إلى عنترة رغم مكانته الحقيقة عندهم؟
الاجابة :- بالرغم من حمايته لهم ودفاعه عنهم وحمله الغنائم
لهم كان لا يجد منهم إلا الإنكار وكان يتعفف عند توزيع
هذه الغنائم.










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق