المشاهدون الآن

الثلاثاء، أكتوبر 26، 2010

كتابة موضوع التعبير

التعبير : ( الموضوع 0000000 )

الأفكار ( العناصر ) 1-
                         2-
                         3-
                         4-
                       يكتب عنوان الموضوع
         مما لا شك فيه أن هذا الموضوع مـن
أهم الموضوعات التي نتعرض لها بالحديث
لما له من أهمية وسنتناوله بالعرض والتحليل
وشرح أبعاده المختلفة وتوضيح جوانبه العديدة
وإبراز أهميته ألا وهو أن000000    000   
( نكتب رأس السؤال من ورقة الأسئلة )
ولا يسعنا الحديث في بداية هذا الموضوع
إلا بذكر الله تعالى وتذكر قوله الكريم :

قال تعالي : " وقل اعملوا فسيرى الله
عملكم ورسوله والمؤمنون "

قال تعالي :" وتعاونوا علي البر والتقوى
ولا تعاونوا  علي الإثم والعدوان "

وقد أعجبني كثيرا قول الشاعر:
 جدير بالعلا من يصطفيها       ويركب في مطالبها الصعابا
00000000000000000000000000
000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000
إن هذا العمل عمل عظيم سيسجله التاريخ
بأحرف من نور لأن كل جهد يبذله الإنسان
في إعمار الأرض يعد استجابة حضارية منه
 للأمر الإلهي بإعمار الكون من أجل
الإنسان والنهوض به ، وغرس الأمل في
نفسه وتنمية حياته والارتقاء بها
كما قال تعالى في كتابه العزيز :  
" هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها "
00000000000
00000000000000000000000000000000
إن مصر الرائدة ، مصر المبدأ ، مصر العروبة
بحكم موقعها وريادتها ، خاضت حروبا طاحنة
 دفاعا عن الأمة العربية ، لا من أجل أطماع
شخصية زائفة ، أو زعامةكاذبة ، ستظل
 مصر دعامة الأمة العربية ودرعها الحامي
من كل اعتداء 000000000000000
00000000000000000000000000000000000
00000000000000000000000000000000000
 مصر جنة الله في أرضه ، في شرايينها
تجري مياه النيل ، وفي أرضها يسري
الخصب والنماء لتتدفق دائما بالخير وتفيض
بالعطاء 000000000000000
000000000000000000000000000000000000
000000000000000000000000000000000000
إن الواقع يؤكد أن المسئولية تقع علي
عاتق الجميع ،ولو تكاتفت الجهود وتعاونت
 الطبقات ،وتهيأت الوسائل ، وصدقت النية ،
 وقوي العزم ، لتغير الحال ولوجدت مصر
 مكانا لها في مصاف الدول المتقدمة 000000000
00000000000000000000000000000 000000000000000000000000000000000
لقد استطاع العلم في العصر الحديث
 أن يذلل مصاعب الحياة ، وأن يسخر
 للإنسان البر والبحر والجو ، وأن يقدم له
أسباب الراحة ووسائلها ، وينير له طريق
السعادة والرخاء ، فقدم له الكثير
 مما يعينه علي الحياة 000000000000000000
00000000000000000000000000000000000
وفي نهاية حديثي هذا  أرجو من الله العلي
القدير أن أكون قد وفقت في شرح
هذا الموضوع وتوضيح أبعاده ، وتناوله من
جميع الجوانب ، ولا يسعنا في الختام
إلا أن نشكر الله علي نعمه الكثيرة
التي أنعم بها علينا في البر والبحر والجو ،

قال تعالي :
" وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
           إن الله لغفور رحيم   "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق