المشاهدون الآن

السبت، أكتوبر 16، 2010

قصة الأيام - الفصل الثاني -


2(ذاكرة الصّبى)


اللغويــــــــــــات

الكلمـــــة
معناهــــــــا
الكلمـــــة
معناهــــــــــــــــا
يعبر
يقطـــع
يقضيان
يحققــــــــــــــــــــــان.
الرخوة
اللينـة.
يبلو
يختبـــــــــــــــــــــــــر.
يخالطه
يمازجـه
عناء
تعب.ومشقة xراحة.
تحصى
تُعــــد.
سفك
إراقة,صبُّ,إسالة.
تزدرد
تبتلــع
خزامها
حلقة توضع فى الأنف.
النهار
ج أنْهُـــــر.
مستقل
منفرد .
يتنسّمون
علواxغاصـــوا.
الإنسان
ج أناسى.
تظفر
تنــــال.
جلياً
ظاهراً .
يُتَاح
يهيـــــــأ .
يُمَّحى
يذهب أثرها.
بطْنها
جوْفها ج بطون ,أبطن,بطنان.
تنبسط
تمتد.xتنحسر , تنقبض.
الأعاجيب
ما يدعوإلى العجب.
طوْره
حاله وهيئته ج أطوار
ضروباً
ألْوانـــــــــاً
يُسخِّر
يخْضع.

 1/ما الذى ظنَّه الكاتب فى القناة؟!
 ج ( إنَّ الدنيا تنتهى عنْ يمينه بهذه القناة التى لم يكنْ بينه
وبينها إلا خطوات معدودة00 ولمَ لا؟  وهولم يكن يدرى
ما عرض هذه القناة ولم يكنْ يُقدِّرأنَّ هذا العَرَض ضئيل بحيث
يستطيع الشَّاب النشيط أنْ يثب من إحدى الحا فتين فيبلغ الأخرى
 ولمْ يكنْ يُقدِّر أنَّ حياة الناس والحيوان والنبات تتصل من وراء
هذه القناة على نحو ما هى من دونها ولمْ يكنْ يُقدِّرأنَّ الماءينقطع
 من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هى حُفْرة مستطيلة يعبثُ
فيها الصّبيان.!!


2/ ما الذى يعلمه يقينياً عن القنـــــــــــــــــــاة؟
 ج (كانَ يعلمُ يقينياًلايخالطه الظَّنَّ  أنَّ هذه القناة عالم آخر مستقل
عن العالم الذى كان يعيش فيه تعْمره كائنات غريبة مخْتلفة لاتكاد
تحْصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدراداً ومنهـــــــــا المسحورون الذين يعيشون تحتَ الماء بياض النهار وسواد الليل
ومنها الأسماك الطوال التى لاتكاد تظفر بطفلٍ حتى تزدرده ازدراداً
والتى قد يتاح لبعض الأطفال أنْ يظفروا فى بطونها بخاتم الملك.)


3/ لمَ كانَ يحب أنْ يهبط إلى هذه القناة . فى طفولته؟!!!!
ج ( لعله سمكة مِنْ هذه الأسماك تزدرده فيظفر فى بطْنها
 بهذا الخاتم فقد كانتْ حاجته إليه شديدة00 أمْ يكن يطْمع
 على أقل تقدير أنْ يحمله أحد هذين الخادمين إلى ما وراء
 هذه القناةليري بعض ما هناك من الأعاجيب.؟)


 4/ لمْ كان شاطىء القنـــــــــاة محفوفاً بالمخاطر؟
  ج (فأمَّا عت يمينه فقد كان هنالك {العدويون} وهم قوم
من الصّعيد يقيمون فى دارٍ لهم كبيرة يقوم على بابها
أبداً كلْبان عظيمان لاينقطع نباحهما ولاتنقطع أحاديث
الناس  عنهما ولاينجو المار منْهما إلا بعد عناء ومشقة
 وأمَّا عن شماله فقد كان هناك خيام يقيم فيها
{ سعيد الأعرابى} وامرأته{ كوابس} التِّى قد  اتَّخذت
فى أنفها حلقة من الذهب كبيرة والتى كانتْ تختلف إلى
الدا ر   وتُقبَّل صاحبنا من حين إلى حين.)


5/ما قول الكاتب عن ذاكرة الطفولة؟
ج (ذاكرة الأطفال غريبة أوْ قلْ إنَّ ذاكرة الإنسان غريبة
حين تحاول استعراض ذاكرةالطفولة فهى تتمثل بعض
هذه الحوادث واضحاً جلياً كأنَّ لمْ يمضِ بينها وبينه من
 الوقتِ  شىءُ ثمَّ يمَّحى منها بعضها الأخر كانْ لم يكنْ
بينها وبينه عهد.)


 6/ هلْ ذكريات السياج والمزْرعة والقناة وسعيد وكوابس
وكلاب العدويين . ظفر الكاتب منه بشىءٍ؟
ج ( لمْ يظفرْ من ذلك بشىءٍوكأنَّه قد نام ذات ليلة ثمَّ
أفاق من نومه فلمْ يرَ سياجاً ولا مزْرعة ولاسعيداً
ولا كوابس وإنَّما رأى مكان السِّياج والمزرعة بيوتاً
 قائمة وشوراع منظَّمة تنحدر كلَّها من جسر القناة ممتدة
امتداداً قصيراً من الشّمال إلى الجنوب)


7/ كيف أمكن للصبى أنْ يعْبرَ القناة مرَّاتٍ ؟ وماذا فَعَلَ عندما عَبرَها؟
 (هو يذكر أنَّه استطاع  غير مرَّة أنْ يعْبر هذه القناة على كتْف أحد
أخوته دون أنْ يحتاج إلى خاتم الملك وأنَّ ذهب غير مرَّة إلى  حيث
 كانت تقوم وراء القناة شجرات من التُّوت فأكل من توتها ثمراتٍ
لذيذةً وهو يذكرُ أنَّه تقدَّم غيْر مرَّة عن يمينه على شاطىء القناة
حتَّى وصل إلى حديقة المعلِّم وأكل فيها غير مرَّة تفاحاً).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق